ثورة المحبة
5/27/2019 - ق. أمير ثروت



إنسان واحد عاش على أرضنا أدى إلى ثورة..نوعية الثورة التي صنعها المسيح ليست إنقلاباً أو دعوة لاستخدام السلطان والقوة ، ولكنها ثورة المحبة ....جاء المسيح ليغير مفاهيم المجتمع ان السلطان الحقيقي ليس في السيادة والهيمنة بالقوة بل بالحب والقبول هل هذه المنهجية تمثل نقطة ضعف أم قوة في المسيحية؟ ألم يكن الأقوى والأكثر إقناعاً أن يدعو المسيح الأقوياء ويجذب جمهوراً عددياً قوياً بقوة عظيمة يظهر من خلالها قدرته على جذب الأقوياء؟ كيف كان يدعو المسيح المنبوذين ؟ حوار ثري جداً مع ضيفنا الفاضل القس أمير ثر